ومنهم العلامة الشيخ شمس الدين بن عبد الله الحنبلي الدمشقي المشتهر بابن قيم الجوزية والزرعي تلميذ ابن تيمية (ج 7 ص 93 ط الأزهرية بمصر).
ومنهم العلامة السالك السيد عبد الوهاب المشتهر بالشيخ الشعراني في (كشف الغمة) (ج 2 ص 85 ط مصر).
ومنهم العلامة تقي الدين أبو العباس أحمد بن علي بن عبد القادر المقريزي الشافعي في (النزاع والتخاصم) (ص 58 ط مصر).
ومنهم العلامة النسابة السيد محمد مرتضى الحسيني الزبيدي في (تاج العروس) (ج 3 ص 137 مادة حر ط القاهرة).
ومنهم العلامة العارف الشهير الشيخ عبد الغني بن إسماعيل بن عبد الغني النابلسي الدمشقي في (ذخائر المواريث) (ج 3 ص 33 ط القدسي القاهرة).
ومنهم الحافظ أبو عبيد أحمد بن محمد بن أبي عبيد العبدي المؤدب الهروي في (الغريبين) (ص 429 مخطوط).
ومنهم العلامة أبو بكر بن مؤمن الشيرازي المتوفى سنة 388 في (رسالة الاعتقاد) على ما في (مناقب الكاشي ص 144).
روى عن عمر بن يحيى، عن علي بن عبد العزيز البغوي، عن أبي نعيم الفضل ابن دكين، عن سفيان، عن أعمش، عن إبراهيم، عن أبيه، عن أبي ذر الغفاري، قال: إن قوله تعالى (وإما تعرضن عنهم ابتغاء رحمة من ربك ترجوها فقل لهم قولا ميسورا) نزلت في علي وفاطمة حين أسرى إلى النبي بإماء، فذكر الحديث بمثل ما تقدم من سائر أنحاء الحديث وزاد: وإذا قلت ذلك تعدل عملك سبعين حجة ماشية، سبعين عمرة، وعتق سبعين رقبة.