ترقبوها حتى يلقفوا الإمرة المنتظرة، ليتداولوها من بعد تباعا، كل واحد بميقات.. (1)].
- وذكر المتقي الهندي حديثا عن عمر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد أن دخل على النبي صلى الله عليه وسلم قال:
فجلست فرفعت رأسي في البيت فوالله ما رأيت في البيت شيئا يرد البصر إلا أهبة ثلاثة فقلت:
ادع الله يا رسول الله أن يوسع على أمتك، فقد وسع الله على فارس، والروم، وهم لا يعبدون الله فاستوى جالسا، ثم قال:
أفي شك أنت يا بن الخطاب؟ أولئك قوم عجلت لهم طيباتهم في الحياة الدنيا... (2).
1 - وقال محمد بن عمر بن واقد:
... فكان ابن عباس رضي الله عنه يقول:
قال لي في خلافته [يعني عمر] وذكر القضية:
إرتتبت ارتيابا لم أرتبه منذ أسلمت إلا يومئذ، ولو وجدت ذلك اليوم شيعة تخرج عنهم رغبة عن القضية لخرجت. ثم قال الواقدي:
2 - قال أبو سعيد الخدري:
جلست عند عمر بن الخطاب (رض) يوما فذكر القضية فقال:
دخلني يومئذ من الشك، وراجعت النبي صلى الله عليه وسلم يومئذ