الأقربين) الشعراء: 214.
وانتهى بأن أخذ بيد علي، وكان صبيا صغيرا، وقال: " هذا أخي ووصيي وخليفتي، فاسمعوا له وأطيعوا " (1).
ومن وجهة نظر دينية، يحتل هذا النص مكانة خاصة، بسبب سن علي آنذاك وأعمار أولئك الذين يوجه النبي كلامه إليهم.
كذلك تذكر مصادر عديدة، أن النبي، قال لعلي:
" لا ينبغي أن أذهب إلا وأنت خليفتي " (2).