2 الآيات سابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض أعدت للذين آمنوا بالله ورسله ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم (21) ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير (22) لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم والله لا يحب كل مختال فخور (23) الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل ومن يتول فإن الله هو الغنى الحميد (24) 2 التفسير 3 المسابقة المعنوية الكبرى!!
بعد ما بينت الآيات السابقة قيمة هذه الدنيا المتواضعة الفانية، وكيف أن الناس فيها منهمكون في اللذات والتكاثر والتفاخر وجمع الأموال.. تأتي الآيات