- - أبو العباس أحمد بن يحيى ثعلب المتوفى عام 291 ه.
- قاسم بن ثابت بن حزم السرقسطي المتوفى عام 302 ه.
- أبو محمد القاسم بن محمد الأنباري المتوفى عام 304 ه.
- أبو موسى الحامض سليمان بن محمد بن أحمد المتوفى عام 305 ه.
- أبو بكر محمد بن القاسم الأنباري المتوفى عام 328 ه.
- ابن درستويه أبو محمد عبد الله بن جعفر المتوفى عام 348 ه.
- أبو سليمان الخطابي حمد بن بن محمد بن إبراهيم بن الخطاب البستي الشافعي المتوفى عام 388 ه.
- أبو القاسم إسماعيل بن الحسن بن الغازي البيهقي المتوفى عام 402 ه. واسم كتابه (سمط الثريا في معاني غريب الحديث).
- أبو الفتح سليم بن أيوب الرازي الشافعي المتوفى عام 447 ه، واسم كتابه (تقريب الغريبين).
- الشيخ العميد إبراهيم بن محمد بن إبراهيم المتوفى عام 519 ه.
- أبو الحسن عبد الغافر بن إسماعيل بن أبد الغافر الفارسي المتوفى عام 529 ه، واسم كتابه (مجمع الغرائب في غريب الحديث).
هذا بعض من جهود العلماء في شرح غريب الحديث النبوي ما قبل الزمخشري وكتابه (الفائق في غريب الحديث) حيث استفاد من هذا الحصاد والجهد الذي بذل من قبله.
وقد أورد الزمخشري في كتابه الكلمات الغريبة من الأحاديث والآثار مرتبة على حروف المعجم بحيث رتب كل باب على الخرف الأول مع الثاني، مثلا باب الهمزة مع الباء ثم الهمزة مع التاء ثم الثاء. الخ غير أنه لم يلتزم بالترتيب الألفبائي فيما بعد حرفي الباب فهو مثلا يذكر مادة (علو) ثبل مادة (علم) و (اكل) قبل (اكد) أو يبدأ بلفظ معينة ثم يتركها للفظة أخرى ثم يعود لها فهو يذكر مثلا (أبو) ثم (أبد) ثم (ابن) ثم يعود إلى (أبو) وهكذا وهذا مما جعل عملية البحث عن الحديث والعثور عليه تعبا ويتطلب مشقة وسنضع إن شاء الله في آخر الكتاب فهرسا تفصيليا للكتاب يتضمن فهارس للألفاظ مرتبة ترتيبا الفبائيا بالإضافة إلى فهارس الأحاديث النبوية والاعلام والأماكن والقبائل والجماعات والقوافي والآيات القرآنية وغيرها ولزيادة الاستفادة من هذا الكتاب فقد استعنا بكتاب (النهاية في غريب الحديث والأثر) لابن الأثير الجزري المتوفى عام 606 ه، إذ