المعلول: المضاعف المكرر، من علل الشرب.
نزله: رزقه.
دحض: أبو ذر رضي الله تعالى عنه إن خليلي صلى الله عليه وآله وسلم قال: إن ما دون جسر جهنم طريقا ذا دحض ومزلة.
هما الزلق.
ابن عباس رضي الله عنهما قال في حديث إسماعيل عليه السلام: فلما ظمئ إسماعيل عليه السلام جعل يدحض الأرض بعقبيه، وذهبت هاجر حتى قلت الصفا إلى الوادي، والوادي يومئذ ذلاح.
الدحض: الفحص. يقال: دحض المذبوح برجليه.
لاح: ضيق بكثرة الشجر والحجارة، ومنه لححت عينه: التصقت وروى: لأخ، أي ملتف مختلط، من قولهم: سكران ملتخ وروى: لخخت عينه، مثل لححت، وروى: لأخ بالتخفيف، من قولهم: التاخ النبت إذا التبس، وكذلك الأمر، ولخته لوخا، يقال: واد لأخ وأودية لاخة، وتقديره فعل، كما قيل في كبش صاف وروى: لأخ كقاض، بمعنى معوج من الألخى، وهو المعوج الفم.
دحو: أبو رافع رضي الله عنه كنت ألاعب الحسن والحسين عليهما السلام بالمداحي.
هي أحجار أمثال القرصة يحفرون حفيرة فيدحون بها إليها، وتسمى المسادي والمراصيع. والدحو: رمي الملاعب بالجوز أو غيره، وكذلك الزدو، والسدو، والرصع:
ضربة باليد.
ومنه حديث ابن المسيب رحمه الله: إنه سئل عن الدحو بالحجارة فقال: لا بأس به.
دحن: سعيد [بن جبير رحمه الله] خلق الله آدم من دحناء، ومسح ظهره بنعمان السحاب.
دحناء: اسم أرض.
نعمان: جبل بقرب عرفة، وأضافه إلى السحاب لأن السحاب يركد فوقه لعلوه.
دحل: أبو وائل رحمه الله ورد علينا كتاب عمر رضي الله تعالى عنه ونحن بخانقين إذا قال الرجل للرجل: لا تدحل فقد آمنه.
من دحل عني إذا فر واستتر، هو من الدحل. قال:
ورجل يدحل عني دحلا كدحلان البكر لاقي الفحلا