الدقيق، فاستخرج عدلا من دقيق، وجعل فيه كبة من شحم، ثم حمله حتى أتاهم، ثم قال للمرأة ذرى وأنا أحر لك.
تأريث النار إيقادها.
صرار بئر قديمة على ثلاثة أميال من المدينة على طريق العراق.
أو دع يريد أو دع الدنو إن لم يكن خير.
وإذا هم هي إذا المفاجأة. وهي اسم أي ظرف مكان، كأنه قال وبحضرته هم ركب، والمعنى أنهم فجئوه عند دنوه.
قصر بهم حبسهم عن السير.
الهرولة سرعة الشئ.
الكبة الجروهق.
الذر التفريق، يقال ذر الحب في الأرض، وذر الدواء في العين.
والمراد ذرى الدقيق في القدر.
أحر بالضم أتخذ حريرة، وهي حساء من دقيق ودسم.
أرض ابن عباس رضي الله تعالى عنهما أزلزلت الأرض أم بي أرض.
هي الرعدة. قال ذو الرمة إذا توجس ركزا من سنابكها أو كان صاحب أرض أو به موم أرب عائشة رضي الله عنها كان النبي صلى الله عليه وسلم يقبل ويباشر وهو صائم، ولكنه كان أملككم لإربه.
والإرب الحاجة. وقيل هو العضو، أرادت بملكه حاجته أو عضوه قمعه لشهوته.
عبد الرحمن بن يزيد رضي الله عنه قال محمد ابنه قلت له في إمرة الحجاج يا أبه أنغزو! فقال يا بنى لو كان رأى الناس مثل رأيك ما أدى الأريان.
هو الخراج. قال الحيقطان وقلتم لقاح لا تؤدى إتاوة وإعطاء أريان من الضر أيسر.
وكأن فعلان من التأرية لأنه شئ أكد على الناس وألزموه. وقيل الأشبه بكلام العرب أن يكون الأربان بالباء وهو الزيادة على الحق. يقال أربان وعربان.
أرن الشعبي رحمه الله اجتمع جوار فأرن وأشرن ولعبن الحزقة.