ولو لم تتم خلقته (4) فهو حرام واشترط جماعة مع تمام خلقته أن لا تلجه الروح، وإلا افتقر إلى تذكيته مطلقا (5) والأخبار (6) مطلقة والفرض (7) بعيد، لأن الروح لا تنفك عن تمام الخلقة عادة.
وهل تجب المبادرة إلى إخراجه بعد موت المذبوح أم يكفي إخراجه المعتاد بعد كشط (8) جلده عادة، إطلاق الأخبار (9) والفتوى يقتضي
____________________
(1) دليل لحل الجنين الخارج حيا زمانا لم يسع لتذكيته.
(2) بالجر عطفا على مدخول (من الجارة) أي ومن دخول مثل هذا الجنين الذي لم يسع الزمان لتذكيته في عموم الأخبار الدالة على كفاية تذكية أمه.
راجع (الوسائل) الطبعة القديمة المجلد 3 كتاب الذبايح ص 241 الباب 18 الأحاديث. حيث تجدها هناك تصرح بكفاية ذكاته بتذكية أمه.
(3) أي إن لم يدخل مطلق الحي وهو الجنين الخارج حيا، في عموم الأخبار والاطلاقات الدالة على كفاية ذكاة الجنين بذكاة أمه.
راجع نفس المصدر السابق الأحاديث.
(4) أي الجنين.
(5) سواء استقرت فيه الحياة أم لا، وسواء وسع الزمان لتذكيته أم لا.
(6) راجع نفس المصدر السابق. حيث إنها لم تقيد الحلية بعدم ولوج الروح.
(7) وهو تحقق تمام الخلقة مع عدم ولوج الروح.
(8) من كشط يكشط كشطا وزان (ضرب يضرب ضربا). بمعنى رفع الغشاء عنه.
والمراد هنا سلخ الذبيحة أي رفع الجلد عنها.
(9) أي إطلاق الأخبار يقتضي عدم لزوم المبادرة إلى إخراج الجنين بعد موت
(2) بالجر عطفا على مدخول (من الجارة) أي ومن دخول مثل هذا الجنين الذي لم يسع الزمان لتذكيته في عموم الأخبار الدالة على كفاية تذكية أمه.
راجع (الوسائل) الطبعة القديمة المجلد 3 كتاب الذبايح ص 241 الباب 18 الأحاديث. حيث تجدها هناك تصرح بكفاية ذكاته بتذكية أمه.
(3) أي إن لم يدخل مطلق الحي وهو الجنين الخارج حيا، في عموم الأخبار والاطلاقات الدالة على كفاية ذكاة الجنين بذكاة أمه.
راجع نفس المصدر السابق الأحاديث.
(4) أي الجنين.
(5) سواء استقرت فيه الحياة أم لا، وسواء وسع الزمان لتذكيته أم لا.
(6) راجع نفس المصدر السابق. حيث إنها لم تقيد الحلية بعدم ولوج الروح.
(7) وهو تحقق تمام الخلقة مع عدم ولوج الروح.
(8) من كشط يكشط كشطا وزان (ضرب يضرب ضربا). بمعنى رفع الغشاء عنه.
والمراد هنا سلخ الذبيحة أي رفع الجلد عنها.
(9) أي إطلاق الأخبار يقتضي عدم لزوم المبادرة إلى إخراج الجنين بعد موت