ومستند اليوم رواية (3) القاسم بن محمد الجوهري، وهو ضعيف أيضا. إلا أن الأشهر الأول (4). وهو المناسب ليقين البراءة (5)، واستصحاب (6) حكم التحريم إلى أن يعلم المزيل.
ولولا الاجماع على عدم اعتبار أمر آخر في تحليله (7) لما كان ذلك (8) قاطعا للتحريم، لضعفه (9) (والبيض تابع) للسمك في الحل والحرمة.
(ولو اشتبه) بيض المحلل بالمحرم (أكل الخشن، دون الأملس) وأطلق كثير ذلك (10) من غير اعتبار التبعية.
____________________
(1) أي المشار إليها في الهامش رقم 6 ص 265.
(2) أي وجعل (المصنف) ما في الرواية المشار إليها في الهامش رقم 1 وهو (يوما وليلة) أولى من اليوم فقط.
(3) نفس المصدر السابق في الهامش 6 ص 265 الحديث 6.
(4) وهو (اليوم والليلة).
(5) إذ النجاسات اليقينية تحتاج إلى الطهارة اليقينية.
(6) بالجر عطفا على مدخول (لام الجارة) أي ولاستصحاب حكم التحريم بسبب أكل السمك النجاسة، لأنه عند الشك في زوال الحرمة الثابتة اليقينية تستصحب الحرمة.
(7) أي في تحليل السمك الجلال.
(8) وهو إطعامه يوما وليلة.
(9) أي لضعف مستند التحليل وهو (الإطعام يوما وليلة).
(10) أي أطلق كثير من (الفقهاء) رضوان الله عليهم حلية بيض السمك بكونه خشنا، من دون تبعيته للسمك.
(2) أي وجعل (المصنف) ما في الرواية المشار إليها في الهامش رقم 1 وهو (يوما وليلة) أولى من اليوم فقط.
(3) نفس المصدر السابق في الهامش 6 ص 265 الحديث 6.
(4) وهو (اليوم والليلة).
(5) إذ النجاسات اليقينية تحتاج إلى الطهارة اليقينية.
(6) بالجر عطفا على مدخول (لام الجارة) أي ولاستصحاب حكم التحريم بسبب أكل السمك النجاسة، لأنه عند الشك في زوال الحرمة الثابتة اليقينية تستصحب الحرمة.
(7) أي في تحليل السمك الجلال.
(8) وهو إطعامه يوما وليلة.
(9) أي لضعف مستند التحليل وهو (الإطعام يوما وليلة).
(10) أي أطلق كثير من (الفقهاء) رضوان الله عليهم حلية بيض السمك بكونه خشنا، من دون تبعيته للسمك.