وإنما يعتبر اليدان معا مع الاختيار، فلو تعذرت أحداهما، لقطع أو مرض، أو ربط - اقتصر على الميسور ومسح الجبهة به وسقط مسح اليد.
ويحتمل قويا مسحها بالأرض (2) كما يسمح الجبة بها لو كانتا
____________________
فقال: إن عمارا أصابته جنابة فتمعك كما تتمعك الدابة (10).
فقلت له كيف التيمم؟
فوضع يده على الأرض ثم رفعها فمسح وجهه ثم مسح فوق الكف قليلا.
(المصدر نفسه) ص 976. الباب 11 - الحديث 2.
وعن الصادق عليه السلام أنه وصف التيمم فضرب يديه على الأرض ثم رفعها فنفضهما ثم مسح على جبينيه وكفيه مرة واحدة.
(المصدر نفسه) ص 977. الحديث 6.
فعبر عليه السلام في الرواية الأولى بالوضع، وفي الثانية بالضرب.
وللفقهاء هنا أبحاث يراجع بشأنها المطولات الفقهية.
(1) المراد من المطلق هو الوضع بأي نحو كان سواء أكان باعتماد أم بدونه.
كما أن المراد من القيد هو الضرب على الأرض باعتماد.
(2) أي مسح ظهر اليد الباقية على الأرض لقاعدة " الميسور لا يسقط بالمعسور ".
فقلت له كيف التيمم؟
فوضع يده على الأرض ثم رفعها فمسح وجهه ثم مسح فوق الكف قليلا.
(المصدر نفسه) ص 976. الباب 11 - الحديث 2.
وعن الصادق عليه السلام أنه وصف التيمم فضرب يديه على الأرض ثم رفعها فنفضهما ثم مسح على جبينيه وكفيه مرة واحدة.
(المصدر نفسه) ص 977. الحديث 6.
فعبر عليه السلام في الرواية الأولى بالوضع، وفي الثانية بالضرب.
وللفقهاء هنا أبحاث يراجع بشأنها المطولات الفقهية.
(1) المراد من المطلق هو الوضع بأي نحو كان سواء أكان باعتماد أم بدونه.
كما أن المراد من القيد هو الضرب على الأرض باعتماد.
(2) أي مسح ظهر اليد الباقية على الأرض لقاعدة " الميسور لا يسقط بالمعسور ".