روى الحديث من طريق الطبراني عن أبي قبيل بعين ما تقدم عنه في (المعجم الكبير).
ومنهم العلامة ابن كثير الدمشقي في (البداية والنهاية) (ج 8 ص 200 ط القاهرة) قال:
وروي أن الذين قتلوه رجعوا فباتوا وهم يشربون الخمر والرأس معهم فبرز لهم قلم من حديد فرسم لهم في الحائط بدم هذا البيت: أترجو - الخ.
ومنهم العلامة أحمد بن حجر في (الصواعق المحرقة) (ص 116 ط مصر):
روى الحديث بعين ما تقدم عن (ذخائر العقبى) ثم قال:
وذكر غيره أن هذا البيت وجد بحجر قبل مبعثه صلى الله عليه وسلم بثلاثمائة سنة، وأنه مكتوب في كنيسة من أرض الروم ولا يدرى من كتبه ومنهم العلامة السيوطي في (الخصائص الكبرى) (ج 2 ص 127 ط حيدر آباد):
روى الحديث من طريق أبي نعيم عن أبي قبيل بعين ما تقدم عن (المعجم الكبير).
ومنهم العلامة السيد عبد الوهاب الشعراني في (الطبقات الكبري) (ج 1 ص 23 ط القاهرة):
روى الحديث بعين ما تقدم عن (المعجم الكبير) لكنه ذكر بدل قوله بسطر دم: عليه سطرا.
ومنهم العلامة الشيخ محمد بن محمد بن سليمان في (جمع الفوائد من جامع الأصول) (ج 2 ص 218 ط الهند):
روى الحديث عن أبي قبيل بعين ما تقدم عن (المعجم الكبير).