ومنهم العلامة أحمد بن محمد باكثير الحضرمي في (وسيلة المآل) (ص 197 ط مكتبة الظاهرية بالشام).
روى الحديث عن أبي قبيل بعين ما تقدم عن (ذخائر العقبى).
ومنهم العلامة الأبياري المصري في (العرايس الواضحة) (ص 190 روى الحديث بعين ما تقدم عن (الطبقات الكبري).
ومنهم العلامة ابن الصبان المالكي في (إسعاف الراغبين) (المطبوع بهامش نور الأبصار، ص 217 ط مصر):
روى الحديث بعين ما تقدم عن (المعجم الكبير).
ومنهم العلامة القندوزي في (ينابيع المودة) (ص 320 ط اسلامبول):
ذكر ما تقدم عن (الصواعق) بعينه.
ثم نقل عن (جمع الفوائد) بعين ما تقدم عن (المعجم الكبير).
وفي (ص 351، الطبع المذكور) قال:
في مقتل أبي مخنف: ثم إن ابن زياد دعا الشمر اللعين وخولي وشيث بن ربعي وعمر بن سعد، وضم إليهم ألف فارس وأمرهم بأخذ السبايا والرؤس إلى يزيد وأمرهم أن يشهروهم في كل بلدة يدخلونها فساروا على ساحل الفرات فنزلوا على أول منزل كان خرابا فوضعوا الرأس الشريف المبارك المكرم والسبايا مع الرأس الشريف وإذا رأوا يدا خرج من الحائط معه قلم يكتب بدم عبيط شعرا:
أترجو أمة قتلت حسينا * شفاعة جده يوم الحساب فلا والله ليس لهم شفيع * وهم يوم القيامة في العذاب