ومنهم العلامة الآمرتسري في (أرجح المطالب) (ص 269 ط لاهور).
روى الحديث من طريق الطبراني في الكبير عن أنس بعين ما تقدم عن (مجمع الزوائد) (1)
(١) قال الحافظ أحمد بن حنبل في (المسند) (ج ٤ ص ٣٤٧ ط الميمنية بمصر).
حدثنا عبد الله، حدثني أبي ثنا وكيع، ثنا ابن أبي ليلى عن أخيه عيسى بن عبد الرحمن عن جده قال: كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم فجاء الحسن بن علي يحبو حتى صعد على صدره فبال عليه قال: فابتدرناه لنأخذه، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ابني ابني قال:
ثم دعا بماء فصبه عليه.
وقال العلامة الزمخشري في (الفائق) (ج ١ ص ٥٢٦ ط القاهرة).
روى أن النبي صلى الله عليه وآله وسلمبال عليه الحسن عليه السلام، فأخذ من حجره فقال:
لا تزرموا ابني.
ورواه العلامة ابن الأثير في (النهاية) (ج 2 ص 132 ط المنيرية بمصر) بعين ما تقدم عن (الفائق).
ورواه علامة اللغة والأدب محمد بن مكرم بن منظور المصري في (لسان العرب) (ج 12 ص 263 ط دار الصادر بيروت) بعين ما تقدم عن (الفائق).
ورواه العلامة الشيخ محمد طاهر الصديقي الهندي في (مجمع بحار الأنوار) (ج 2 ص 61 ط نول كشور في لكهنو) بعين ما تقدم عن (الفائق).
وقال الحافظ نور الدين الهيتمي المتوفى سنة 807 في (مجمع الزوائد) (ج 1 ص 284 القدسي في القاهرة).
عن أبي ليلى قال: كنت عند النبي صلى الله عليه وآله وسلم وعلى صدره أو بطنه الحسن أو الحسين عليه السلام فبال فرأيت بول أساريع فقمت إليه: فقال: دعوا ابني لا تفزعوه حتى يقضي بوله ثم اتبعه الماء ثم قام فدخل بيت تمر الصدقة ومعه الغلام فأخذ تمرة فجعلها في فيه فاستخرجها النبي صلى الله عليه وسلم وقال: إن الصدقة لا تحل لنا.
رواء أحمد والطبراني في الكبير ورجاله ثقاف.