روى عن المستملي، والحمويني، والنسفي، والكشميهني.
ومنهم العلامة ابن حجر العسقلاني في " فتح الباري " (ج 10 ص 350 ط البهية بمصر).
روى الحديث عن أبي ذر، عن المستعلي والحمويني، والنسفي، وعن الأكثر، وذكر بدل ريحانتي: ريحاني.
وروى عن أبي ذر عن الكشميهني: ريحانتي.
ومنهم العلامة المذكور في " تهذيب التهذيب " (ج 12 ص 446 ط حيدر آباد) قال: ريحانتا رسول الله صلى الله عليه وسلم الحسن والحسين رضي الله عنهما.
ومنهم محمد بن مخلوف في " الطبقات المالكية " (ج 2 ص 3 ط 83 ط السلفية بمصر) قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هما ريحانتاي في الدنيا.
ومنهم العلامة الشيخ سليمان القندوزي في " ينابيع المودة " (ص 179 ط اسلامبول). إن الحسن والحسين ريحانتاي من الدنيا. للطبراني وابن عدي.
وفي (ص 319، الطبع المذكور).
روى الحديث نقلا عن صحيح البخاري بعين ما تقدم عنه بلا واسطة.
وفي (ص 323) رواه من طريق البخاري والترمذي عن ابن عمر بعين ما تقدم عنهما.
ومنهم العلامة الشبلنجي في " نور الأبصار " (ص 116 ط مصر).
روى الحديث من طريق البخاري والترمذي بمعنى ما تقدم، وفيه قوله صلى الله عليه وسلم:
هما ريحانتي من الدنيا.
ومنهم العلامة باكثير الحضرمي في " وسيلة المآل " (ص 161 نسخة