ويرضى لرضاك.
ومنهم العلامة المولى علي الهندي في (كنز العمال) (ج 13 ص 96 و ج 16 ص 280 ط الثانية في حيدر آباد الدكن) قال:
يا فاطمة إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك، (طب ك) وتعقب وأبو نعيم في فضائل الصحابة وابن عساكر، عن علي.
ومنهم العلامة المذكور في (منتخب كنز العمال) المطبوع بهامش المسند (ج 5 ص 97 ط مصر).
ذكر فيه أيضا بعين ما تقدم عن (كنز العمال).
ومنهم العلامة عطاء الله الدشتكي في (روضة الأحباب) (ص 665 مخطوط).
روى الحديث بعين ما تقدم عن (المستدرك).
ومنهم العلامة الشيخ عبد الرؤوف المناوي في (كنوز الحقائق) (ص 32 ط بولاق) قال:
نقل عن الديلمي، في (الفردوس) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله ليغضب لغضب فاطمة، ويرضى لرضاها.
ومنهم العلامة عبد الله الشافعي في (مناقبه) (ص 207، المخطوط).
روى الحديث نقلا عن ابن الغطريف، والديلمي، وابن المغازلي، في كتبهم بعين ما تقدم عن (المستدرك).
ومنهم العلامة أحمد بن علي بن حجر العسقلاني في (تهذيب التهذيب) (ج 12 ص 441 ط حيدر آباد الدكن).
روى الحديث بعين ما تقدم عن (المستدرك).
ومنهم العلامة الشيخ داود بن سليمان النقشبندي في (صلح الأخوان