____________________
هذا مع ما كان (عليه السلام) له من سائر الكمالات الحسنة، ومكارم الأخلاق الحميدة.
«وكم» كان «له في الزهد» والإعراض من الزخارف الدنيوية، وكذا في الطاعة «والعبادة» لربه تعالى بفنونها وشؤونها، ثم كثرتها «مما يعد خارقا للعادة»
«وكم» كان «له في الزهد» والإعراض من الزخارف الدنيوية، وكذا في الطاعة «والعبادة» لربه تعالى بفنونها وشؤونها، ثم كثرتها «مما يعد خارقا للعادة»