____________________
أقروا» بأجمعهم، وإن اختلفوا في تسميته تخلصا من الخضوع له.
«فقيل: معجز» والقائل به هم المنصفون الطيبون.
«وقيل: سحر» والقائل به هم المعاندون المتفرعنون، تبعا للوليد بن المغيرة (1).
وكان يومئذ أكبرهم سنا، وأفصحهم منطقا، وأغناهم مالا، وأوجههم قدرا، وأكثرهم ولدا.
«فأسلم الطيب منهم» وهو ذو السريرة الحسنة. ولكن الخبيث منهم عاند «وجحد» الحق بعد معرفته وهو «من صد ضلاله عن الرشد».
فاستعدوا ونهضوا لدحض كلمة الحق بكل جد وجهد «فآل أمرهم إلى التحارب» والقتال «فقابلوا الكتاب» الكريم «بالكتائب» من الجيوش المسلحة، «وآذنوا» معلنين «بالحرب والكفاح» أي الدفاع بمباشرة النفوس وجها بوجه، من غير حجاب ولا واسطة؛ حرصا على الغلبة.
«فقيل: معجز» والقائل به هم المنصفون الطيبون.
«وقيل: سحر» والقائل به هم المعاندون المتفرعنون، تبعا للوليد بن المغيرة (1).
وكان يومئذ أكبرهم سنا، وأفصحهم منطقا، وأغناهم مالا، وأوجههم قدرا، وأكثرهم ولدا.
«فأسلم الطيب منهم» وهو ذو السريرة الحسنة. ولكن الخبيث منهم عاند «وجحد» الحق بعد معرفته وهو «من صد ضلاله عن الرشد».
فاستعدوا ونهضوا لدحض كلمة الحق بكل جد وجهد «فآل أمرهم إلى التحارب» والقتال «فقابلوا الكتاب» الكريم «بالكتائب» من الجيوش المسلحة، «وآذنوا» معلنين «بالحرب والكفاح» أي الدفاع بمباشرة النفوس وجها بوجه، من غير حجاب ولا واسطة؛ حرصا على الغلبة.