إحسانا) * (1). وقال تعالى: * (فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما) * (2).
وهذا عكس ما اعتمد أبو عثمان (3).
وقال تعالى: * (ووصينا الإنسان بوالديه حسنا) * (4) ومن الآثار والسنة شاهد بتوقير الوالد وليس من توقيره ذكر نقائصه.
وطعن (5) على موسى بقتل النفس بعد مغفرة الله تعالى له ذلك، وقال الله تعالى: * (ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان) * (6) وطعن على ذي النون وذلك بعد الرضا عنه.