عليا حملهم على المحجة، فأقول (1): إن السيد المعظم المرتضى حكاه عن البلاذري في تاريخه. صورة اللفظ: " إن ولوها الأجيلح سلك بهم الطريق).
قال ابن عمر: فما يمنعك منه، قال: أكره أن أتحملها حيا وميتا (2).
ونقلنا من كتاب " السقيفة " - تصنيف الجوهري - ما يناسب هذا.
وقد روى صاحب كتاب " الاستيعاب " في إسناد (3) - لا أتهم فيه أحدا على السنة معروفا بقول باطل - متصل يقول في سياق الحديث:
فقال: ويحك يا ابن عباس ما أدري ما أصنع بأمة محمد؟ قلت:
ولم (4) وأنت بمحمد الله قادر على أن تضع ذلك مكان الثقة، قال: إن أراك تقول: إن صاحبك أولى الناس بها - يعني عليا - قلت: أجل والله إني لأقول (5) ذلك في سابقته (6)، وصهره، قال: إنه كما ذكرت، ولكنه كثير الدعابة (7).