2 الآيات تبرك الذي بيده الملك وهو على كل شئ قدير (1) الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا وهو العزيز الغفور (2) الذي خلق سبع سموت طباقا ما ترى في خلق الرحمن من تفوت فارجع البصر هل ترى من فطور (3) ثم ارجع البصر كرتين ينقلب إليك البصر خاسئا وهو حسير (4) ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلنها رجوما للشياطين وأعتدنا لهم عذاب السعير (5) 2 التفسير 3 عالم الوجود المتكامل:
تبدأ آيات هذه السورة بمسألة مالكية وحاكمية الله سبحانه، وخلود ذاته المقدسة، وهي في الواقع مفتاح جميع أبحاث هذه السورة المباركة (1).