بعض من تأخر عنهم فقال ابن القطان (كما في نصب الراية 4 / 68):
وعطية العوفي مضعف، وقال ابن معين فيه: صالح، فالحديث حسن. ا ه.
والحاصل أن من تكلم فيه فلأجل ما رمي به من التدليس وهو أمر لم يصح البتة، أو التشيع، أو روايته شيئا تكلم فيه، وقد تبين لك أن هذه الأمور الثلاثة التي تكلم فيه بسببها ليست قادحة.
فالصواب قبول حديثه واعتباره من الحسن لذاته.
وقد قال شيخ الفن وطبيب علله الحافظ ابن حجر العسقلاني في أمالي (1) الأذكار (1 / 271):