وهل ينجس (3) بالعرض بملاصقة الميت وجه. وفي الذكرى: الأولى تطهير ظاهرها (4)، وإطلاق النص (5) يقتضي الطهارة مطلقا (6).
نعم يبقى الشك في كون الإنفحة المستثناة هل هي اللبن المستحيل (7) أو الكرش (8) بسبب اختلاف أهل اللغة. والمتيقن منه ما في داخله (9)
____________________
قال عليه السلام: (فما حرم عليك البيضة وأحل لك الدجاجة).
ثم قال عليه السلام: (فكذلك الإنفحة مثل البيضة). إلى آخر الحديث.
راجع (الوسائل) الطبعة القديمة المجلد 3 كتاب الأطعمة ص 256 الباب 32 الحديث 1.
(1) وهو تفسير (صاحب الصحاح والجمهرة). حيث قالا في تفسير (الإنفحة): هي كرش الحمل، أو الجدي.
(2) أي في داخل الكرش، كذلك ظاهر الكرش طاهر بالأصالة.
(3) أي الكرش هل ينجس بالنجاسة العرضية كملاصقته بالميتة التي هو في داخلها.
وأما داخل الكرش فكما علمت أنه طاهر ظاهرا.
(4) أي ظاهر (الإنفحة) الملاصقة بالميتة.
(5) المشار إليه في الهامش رقم 4 ص 304.
(6) أصالة. وعرضا. ظاهرا. وباطنا.
(7) وهو المظروف الذي يستخرج من بطن الجدي الراضع، ثم يعصر في صوفة. أصفر اللون.
(8) وهو الظرف إذن يشمل المظروف أيضا فكلاهما طاهران بناء على هذا التفسير.
(9) مرجع الضمير (الكرش). ومرجع الضمير في منه (الاختلاف).
ثم قال عليه السلام: (فكذلك الإنفحة مثل البيضة). إلى آخر الحديث.
راجع (الوسائل) الطبعة القديمة المجلد 3 كتاب الأطعمة ص 256 الباب 32 الحديث 1.
(1) وهو تفسير (صاحب الصحاح والجمهرة). حيث قالا في تفسير (الإنفحة): هي كرش الحمل، أو الجدي.
(2) أي في داخل الكرش، كذلك ظاهر الكرش طاهر بالأصالة.
(3) أي الكرش هل ينجس بالنجاسة العرضية كملاصقته بالميتة التي هو في داخلها.
وأما داخل الكرش فكما علمت أنه طاهر ظاهرا.
(4) أي ظاهر (الإنفحة) الملاصقة بالميتة.
(5) المشار إليه في الهامش رقم 4 ص 304.
(6) أصالة. وعرضا. ظاهرا. وباطنا.
(7) وهو المظروف الذي يستخرج من بطن الجدي الراضع، ثم يعصر في صوفة. أصفر اللون.
(8) وهو الظرف إذن يشمل المظروف أيضا فكلاهما طاهران بناء على هذا التفسير.
(9) مرجع الضمير (الكرش). ومرجع الضمير في منه (الاختلاف).