(والحبارى) (2) بضم الحاء وفتح الراء، وهو اسم يقع على الذكر والأنثى واحدها وجمعها (أشد كراهة) منهما (3).
ووجه الأشدية غير واضح، والمشهور في عبارة المصنف وغيره أصل الاشتراك فيها (4)، وقد روى المسمعي قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن الحبارى فقال: فوددت أن عندي منه فآكل حتى أتملأ (5).
____________________
(1) (الكافي) الطبعة الجديدة ب (طهران) سنة 1379 الجزء 6 كتاب الدواجن ص 552 الحديث 3.
ولا يخفى: أن الموجود في هذا المصدر وفي الطبعة القديمة (فأخرجوه) بتذكير الضمير.
والموجود في (البحار) الطبعة القديمة طبعة المرحوم (الحاج محمد حسين أمين الضرب الأصفهاني) رحمه الله المجلد 14 ص 737. (فأخرجوها).
وكذا في (الوافي) الطبعة الأولى المجلد 3 باب (الورشان) ص 117 وهو الصحيح، لعود الضمير إلى الفاختة. ولعل السهو من النساخ.
(2) طائر أكبر من الدجاج الأهلي وأطول عنقا يضرب به المثل في البلادة والغباوة.
(3) أي من (الفاختة والقبرة).
(4) مرجع الضمير (الكراهة). والمعنى: إن الحبارى تشترك مع الفاختة والقبرة في أصل الكراهة، من دون أن تكون أشد كراهة منهما.
(5) هذا الحديث مذكور في (التهذيب) الطبعة الجديدة. الطبعة الثانية سنة 1382 الجزء 9 ص 18.
وفي (التهذيب) الطبعة القديمة كتاب الصيد والذبايح ص 290.
لكن الموجود هنا مطابق للطبعة القديمة والاختلاف في لفظ (قال ووددت
ولا يخفى: أن الموجود في هذا المصدر وفي الطبعة القديمة (فأخرجوه) بتذكير الضمير.
والموجود في (البحار) الطبعة القديمة طبعة المرحوم (الحاج محمد حسين أمين الضرب الأصفهاني) رحمه الله المجلد 14 ص 737. (فأخرجوها).
وكذا في (الوافي) الطبعة الأولى المجلد 3 باب (الورشان) ص 117 وهو الصحيح، لعود الضمير إلى الفاختة. ولعل السهو من النساخ.
(2) طائر أكبر من الدجاج الأهلي وأطول عنقا يضرب به المثل في البلادة والغباوة.
(3) أي من (الفاختة والقبرة).
(4) مرجع الضمير (الكراهة). والمعنى: إن الحبارى تشترك مع الفاختة والقبرة في أصل الكراهة، من دون أن تكون أشد كراهة منهما.
(5) هذا الحديث مذكور في (التهذيب) الطبعة الجديدة. الطبعة الثانية سنة 1382 الجزء 9 ص 18.
وفي (التهذيب) الطبعة القديمة كتاب الصيد والذبايح ص 290.
لكن الموجود هنا مطابق للطبعة القديمة والاختلاف في لفظ (قال ووددت