طبيعة ناعتية لا يمكن قوامها الا بالمحل.
واما الصور الجوهرية فحاجتها إلى المحل ليست بطبيعتها بل بعوارض شخصيتها ولوازم وجودها الخارجي.
فليكن هذا آخر ما قصد نا ذكره من خواص الجوهرية العرضية تم المجلد الأول من السفر الثاني ويليه المجلد الثاني انشاء الله