10 - رسالة في العصير العنبي 11 - رسالة في علم الباري بالممتنعات 13 - مناظرة مع الآلوسي البغدادي 14 - القول الصراح في نقد الصحاح 15 - ابرام القضاء هذا ما عدا حواشيه على كثير من الكتب الدراسية ورسائله الفتوائية لعمل مقلديه وغيرها من الكتابات المتفرقة.
مكانة الشيخ المعروفة في العلم والتقوى وشهرته الواسعة في أوساط النجف وأصبهان - التي كانت من أهم الحوزات العلمية آنذاك مهدت له الزعامة الدينية والمرجعية العامة، فقلده كثير من الناس في أواخر أيام فقيه عصره السيد محمد كاظم الطباطبائي اليزدي، وبعد أن توفي السيد زاد عليه الاقبال في التقليد، وأصبح المرجع الأعظم بعد وفاة الفقيه الزعيم الميرزا محمد تقي الشيرازي - قدس الله أسرار الجميع.
وأثناء قيامه بمهام المرجعية العظمى والزعامة العامة، شارك الثوار العراقيين في جهادهم ضد الانكليز، وكانت له مشاركة فعالة في صد هجوم العدو على الوطن الإسلامي، وتحالف رؤساء القبائل وزعماء العشائر في الدفاع والمطالبة بحقوق الشعب العراقي، وكان قد قرب الغلب على العدو الكافر لولا خيانة بعض شيوخ العشائر ونفر من كبار