وقال في ص 25:
وعن ابن عمر رضي الله عنهما، قال: لعلي بن أبي طالب ثلاث خصال لأن يكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم: زوجه رسول الله صلى الله عليه وسلم ابنته فاطمة أحب الناس إليه، وولدت له سيدي شباب أهل الجنة وسد الأبواب إلا بابه في المسجد، وأعطاه الراية يوم خيبر. خرجه الإمام أحمد.
كلام حذيفة في علي عليه السلام رواه جماعة من أعلام العامة في كتبهم:
فمنهم العلامة المؤرخ محمد بن مكرم المشتهر بابن منظور المتوفى سنة 711 في " مختصر تاريخ دمشق " لا بن عساكر (ج 18 ص 47 ط دار الفكر) قال:
قال أبو شيح: كنا عند حذيفة بالمدائن، فأتاه الخبر أن عمارا والحسن بن علي قدما الكوفة، يستنفران الناس إلى أمير المؤمنين علي، فقال حذيفة: إن الحسن بن علي قدم يستنفر الناس إلى عدو الله وعدوكم، فمن أحب أن يلقى أمير المؤمنين حقا حقا فليأت علي بن أبي طالب.
أمر الزبير الأحنف بن قيس بكونه مع علي عليه السلام رواه جماعة من أعلام العامة في كتبهم:
فمنهم العلامة الشيخ محمد العربي التباني الجزائري المكي في " تحذير العبقري "