ما لكم ولي من آذى عليا فقد آذاني.
مطالب 2966، 3968.
ما لكم ولها.
هق 1 / 251.
ما لكم وما لي.
مجمع 9 / 129.
مستدرك إن لله ملائكة سياحين في الأرض وقد وكلوا بمعونة آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم تقدم نقل ما يدل عليه عن أعلام العامة في ج 8 ص 706 و ج 18 ص 197 و 211 و 484 و ج 19 ص 152 ومواضع أخرى، ونستدرك هيهنا عن الكتب التي لم نرو عنها فيما سبق:
فمنهم الشيخ أبو البركات محمد الباعوني في " جواهر المطالب في مناقب الإمام أبي الحسنين علي بن أبي طالب " (ق 38 والنسخة مكتبة الرضوية) قال:
وعن أبي ذر رضي الله عنه قال: بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم أدعو عليا فأتيته فناديته فلم يجبني، فعدت وأخبرت فقال: عد إليه وادعه فهو في البيت، قال: فعدت وناديته فسمعت صوت الرحاء يطحن فشارفت الباب فإذا الرحاء يطحن وليس معها أحد (يديرها) فناديته فخرج إلي منشرحا فقلت له: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعوك، فجاء ثم لم أزل أنظر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم