وذكره أيضا في ص 232.
مستدرك النبي والوصي صلوات الله عليهما وآلهما أخوان تقدم نقل ما يدل عليه عن أعلام العامة مرارا، ونستدرك هيهنا عن الكتب التي لم نرو عنها فيما سبق:
فمنهم الفاضل المعاصر أحمد البزرة في " تعليقات كتاب التنكيب والإفادة " لابن همات الدمشقي (ط دار المأمون للتراث - بدمشق) قال:
وفي الكبير والخطيب في تاريخ بغداد (4 / 71، 140) عن علي بن أبي طالب مرفوعا به واللفظ في الكبير: أما ترضى أنك أخي وأنا أخوك.
ومنهم الفاضل المعاصر أبو هاجر محمد السعيد بن بسيوني زغلول في " موسوعة أطراف الحديث النبوي الشريف " (ج 2 ص 534 و ج 5 ص 462 و ج 10 ص 199 و 226 و 394 و ج 11 ص 195).
روى حديث الإخاء بألفاظ مختلفة.
تصلبه عليه السلام في طاعة الله وطاعة رسوله صلى الله عليه وآله وسلم رواه جماعة من أعلام العامة في كتبهم: