رمضان، وعلقت أمه بالحسين عقب الولادة بالحسن، لأن فاطمة لا ترى طمثا ولا نفاسا، ومدة الحمل بالحسين ستة أشهر، فيكون الحسن أسن من الحسين بهذه المدة.
ومنهم العلامة الشبلنجي في (نور الأبصار) (ص 116 ط المليجية بمصر).
ذكر ما تقدم نقله في (التذكرة) عن ابن سعد بعينه.
ومنهم العلامة المناوي في (الكواكب الدرية) (ج 1 ص 54 ط الأزهرية بمصر) قال:
ولد الحسين سنة أربع أو ست أو سبع، وقيل: لم يكن بين الحمل بالحسين بعد ولادة الحسن رضي الله عنه إلا طهر واحد، وكان شجاعا مقداما من حين كان طفلا.