وفي هذا مقنع في علمه أيام حياة الرسول - صلى الله عليه وآله -.
وفي ذلك ما رواه أخطب خطباء خوارزم مرفوعا: أن رسول الله - صلى الله عليه وآله - قال: من أراد أن ينظر إلى آدم في علمه، وإلى نوح في بطشه، فلينظر إلى علي بن أبي طالب (2).
وتقرير فضل مولانا في العلم، كون الله تعالى علم آدم الأسماء