وروى ابن الأثير في أسد الغابة عن الأصبغ بن نباتة قال: نشد علي الناس في الرحبة:
" من سمع النبي (صلى الله عليه وسلم) يوم غدير خم ما قال إلا قام ولا يقوم إلا من سمع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ".
يقول: فقام بضعة عشر رجلا فيهم أبو أيوب الأنصاري وأبو عمرة بن محصن وأبو زينب وسهل بن حنيف وخزيمة بن ثابت و عبد الله بن ثابت الأنصاري وحبشي ابن جنادة السلولي وعبيد بن عازب الأنصاري و عبد الرحمن بن عبد ربه الأنصاري فقالوا: نشهد أنا سمعنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول: " ألا إن الله عز وجل وليي وأنا ولي المؤمنين ألا فمن كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه وأحب من أحبه وأبغض من أبغضه وأعن من أعانه ".
* أسد الغابة ج 3 ص 307 وج 5 ص 205، مسند أحمد بن حنبل ج 1 ص 84 و 118، الخصائص للنسائي ص 96 - 100 - 132، الارشاد للمفيد ج 1 ص 352، الأمالي للطوسي المجلس 9 الحديث 5 ص 255، تاريخ بغداد ج 14 ص 236 الرقم 7545، مناقب ابن المغازلي ص 23 الرقم 33، وص 26 الرقم 38، وص 20 الرقم 27، تاريخ دمشق لابن عساكر ج 2 ص 5 إلى 35، العمدة ص 110 الرقم 153، وص 94 الرقم 119، أسد الغابة ج 2 ص 233، وج 3 ص 93، وج 4 ص 28، وج 5 ص 276، بشارة المصطفى لشيعة المرتضى ص 128 و 269، الطرائف ص 148 الرقم 223، وص 151 الرقم 231 و 232، تذكرة الخواص ابن الجوزي ص 35، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 2 ص 288، وج 4 ص 74، كفاية الطالب (للكنجي الشافعي) ص 56 و 63، فرائد السمطين ج 1 الباب 10 الرقم 34، البداية والنهاية لابن كثير ج 5 ص 210 - 211 - 212، وج 7 ص 347 - 348 - 349، مجمع الزوائد للهيثمي ج 9 ص 104 إلى 108، الإصابة لابن حجر ج 2 ص 408 الرقم 5151، وج 2 ص 421 الرقم 5197، وج 3 ص 542 الرقم 8644، وج 4 ص 80 الرقم 578، وج 4 ص 159 الرقم 926، أسنى المطالب للجزري الشافعي ص 48 و 49، تاريخ الخلفاء للسيوطي ص 169، بحار الأنوار ج 34 ص 340 الرقم 1158، وج 37 ص 125 الرقم 21 - 22، وج 37 ص 148 وص 199، ج 37 ص 186 الرقم 71 - 72، وج 37 ص 196، وج 37 ص 200 الرقم 85، وج 41 ص 205 الرقم 21، وج 42 ص 148 الرقم 10، ينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص 36، الغدير ج 1 ص 166.