" أيها الناس: عليكم بالطاعة والمعرفة بمن لا تعذرون بجهالته، فإن العلم الذي هبط به آدم وجميع ما فضلت به النبيون إلى خاتم النبيين، في عترة محمد (صلى الله عليه وآله) فأين يتاه بكم؟ بل أين تذهبون؟! ".
* الارشاد للمفيد ج 1 ص 232، تفسير القمي ص 4 - 5، المسترشد للطبري ص 76، الغيبة للنعماني ص 44، نهج البلاغة (صبحي الصالح) الحكمة 156 ص 499، الإحتجاج للطبرسي ج 1 ص 367 الرقم 64، بحار الأنوار ج 2 ص 100 الرقم 59، وج 92 ص 80 الرقم 7، وج 93 ص 2.
- - 5 - إنا أهل بيت من علم الله علمنا.
من خطبة أمير المؤمنين (عليه السلام)، وهي أول خطبة خطبها بعد بيعة الناس له على الأمر:
"... ألا إن أبرار عترتي وأطايب أرومتي، أحلم الناس صغارا، وأعلم الناس كبارا.
ألا وإنا أهل بيت من علم الله علمنا، وبحكم الله حكمنا، وبقول صادق أخذنا، فإن تتبعوا آثارنا تهتدوا ببصائرنا... ".
* الارشاد للمفيد ج 1 ص 240، كتاب سليم بن قيس الحديث 17 ص 716، العقد الفريد ج 4 ص 67، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 1 ص 275، بحار الأنوار ج 32 ص 9 الرقم 3، وج 34 ص 262 الرقم 1006.
- - 6 - عندنا أهل البيت معاقل العلم.
من كلام أمير المؤمنين (عليه السلام) على منبر الكوفة في وصف أهل البيت:
" إن الله خص محمدا (صلى الله عليه وآله) بالنبوة، واصطفاه بالرسالة، وأنبأه بالوحي،