ولي بمحمد (صلى الله عليه وآله) أسوة حين فر من قومه وبالغار من خوفهم وأنامني على فراشه، فإن قلتم فر من قومه لغير خوف منهم فقد كفرتم، وإن قلتم خافهم وأنامني على فراشه ولحق هو بالغار من خوفهم فالوصي أعذر ".
* علل الشرايع للصدوق الباب 122 الحديث 7 ص 178، اثبات الوصية للمسعودي ص 146، الإحتجاج للطبرسي ج 1 ص 446، بحار الأنوار ج 28 ص 308، وج 29 ص 417 الرقم 1، وص 438 الرقم 29.