الشاعر (1) وهو يحرض قومه:
لا أجيب بليل داعيا أبدا أخشى الغرور كما غر ابن هبار كونوا بني أسد حمال مكرمة لا تقبلوا الدهر دون القتل بالثار باتوا يجرونه بالأرض منعفرا بئس الهدية لابن العم والجار (18263) - عبد الرزاق عن معمر عن الزهري قال: إذا وجد المقتول بفناء قوم قد أظلت عليه البيوت ثم حلفوا، غرموا الدية، وإن (2) حلف الآخرون ونكلوا (3) استحقوا الدم، وإن نكل الفريقان فالدية، لأنه بين أظهرهم.
(18264) - عبد الرزاق عن معمر عن الزهري قال: لو وجد رجل مقتولا في عراء من الأرض، ليس بقرب قرية ولا يدعى قتله (4) على أحد، لم يكن فيه دية، وإذا وجد القتيل في قرية في أقصاها أو أدناها (5) فهو على أهل القرية.