____________________
الجمهور ومحدثيهم ومؤرخيهم في صحفهم وصحاحهم، وذلك بعد قطعيتها، وثبوت صحتها لدى الإمامية عامة، استنادا إلى ما تواترت في ذلك أحاديث أئمتهم أهل البيت (عليهم السلام) (1) مضافا إلى ما نظمه في ذلك شعراء الفريقين.
فقد روى القصة من علماء أهل السنة وحفاظهم:
الأول: أبو عبيد الهراتي في تفسيره: غريب القرآن (2). الثاني: أبو بكر النقاش الموصلي في تفسيره: شفاء الصدور (3). الثالث: الثعلبي النيسابوري في تفسيره:
الكشف والبيان (4). الرابع: الحاكم أبو القاسم الحسكاني في: دعاة الهداة (5).
الخامس: أبو بكر يحيى القرطبي في تفسيره سورة المعارج (6). السادس: شمس الدين بن الجوزي الحنفي في تذكرته (7). السابع: الشيخ إبراهيم اليمني الشافعي في كتابه الاكتفاء (8). الثامن: الحمويني في فرائد السمطين (9). التاسع: الشيخ محمد
فقد روى القصة من علماء أهل السنة وحفاظهم:
الأول: أبو عبيد الهراتي في تفسيره: غريب القرآن (2). الثاني: أبو بكر النقاش الموصلي في تفسيره: شفاء الصدور (3). الثالث: الثعلبي النيسابوري في تفسيره:
الكشف والبيان (4). الرابع: الحاكم أبو القاسم الحسكاني في: دعاة الهداة (5).
الخامس: أبو بكر يحيى القرطبي في تفسيره سورة المعارج (6). السادس: شمس الدين بن الجوزي الحنفي في تذكرته (7). السابع: الشيخ إبراهيم اليمني الشافعي في كتابه الاكتفاء (8). الثامن: الحمويني في فرائد السمطين (9). التاسع: الشيخ محمد