____________________
ولا شبهة أن الرب تعالى متعال منزه ساحة قدسه عن ذلك «ولا يشوبه» ولا يدنسه «من» نقائص «الإمكان» كالحلول والتغير والحدوث «شيء» أصلا.
وذلك «لما» عرفت من أن كلا منها «فيه من النقصان» والانحطاط ما لا يخفى، وكل ذلك مستحيل فيه سبحانه.
وذلك «لما» عرفت من أن كلا منها «فيه من النقصان» والانحطاط ما لا يخفى، وكل ذلك مستحيل فيه سبحانه.