أنه ما أنكر خلافة أبي بكر)!! (1) ولا نعرف هذا التنكر (2) بل المقرر عند الإمامية خلافه، ويكفي الإمامية في الإيراد مخالفة من خالف، ولو لم تثبت إلا مخالفة خالد بن سعيد في كلمته لكفى، وما قررته الإمامية من إنكار علي وجماعته وهو بحث طويل ذكره الأصحاب (3) في كثير من كتبهم.
وحكى قصة كاذبة (4)، لا أصل لها، مكذبة رسول الله صلى الله عليه