4 - الملك.
5 - القدوس.
6 - السلام.
7 - المؤمن.
8 - المهيمن.
9 - العزيز.
10 - الجبار.
11 - المتكبر.
12 - الخالق.
13 - البارئ.
14 - المصور.
15 - الحكيم.
16 - له الأسماء الحسنى.
17 - الموجود الذي تسبح له كل موجودات العالم.
ومع صفة التوحيد يصبح عدد الصفات ثماني عشرة صفة. ويرجى الانتباه إلى أن " التوحيد " و " العزيز " جاء كل منها مرتين.
ومن بين مجموع هذه الصفات فإننا نلاحظ تنظيما خاصا في الآيات الثلاث وهو: في الآية الأولى يبحث عن أعم صفات الذات وهي (العلم) وأعم صفات الفعل وهي (الرحمة) التي هي أساس كل أعماله تعالى.
وفي الآية الثانية يتحدث عن حاكميته وشؤون هذه الحاكمية وصفاته ك (القدوس والسلام والمؤمن والجبار والمتكبر) وبملاحظة معاني هذه الصفات - المذكورة أعلاه - فإن جميعها من خصوصيات هذه الحاكمية الإلهية المطلقة.
وفي الآية الأخيرة يبحث مسألة الخلق وما يرتبط بها من انتظام في مقام