بعض الآثار والأوفاق والطلسمات للمناسبات.
وقيل: إذا كتب حرف الألف عددها الأصلي (111)، وربطت مع اسمك واسم من تريد، وحملتها معك، فإن الله يعطفه عليك بعونه تعالى، ويسهل لك الأمور الصعبة، وإذا كتبت الألف مع اسم الطالب والمطلوب، وربط الاسمان مع الحرف يوم الأحد ساعة الشمس، ويحملها فإنه يرى منه ما يريد من الألفة والمحبة والقبول، وإذا كتب حرف الألف على خاتم ذهب والقمر في الحوت ونجمته بإضمار الأحرف الآتية ودعوته، وكتب اسم صاحب الحرف، كان مقبولا لكل من حمله من جميع الأكابر، وهذه صورته على الوجه الأخير إن شاء الله تعالى (1):
41 - 34 - 36 39 - 27 - 35 38 - 33 - 40 ثم اعلم: أن حرف الباء - حسب ما تقرر - حالته: بارد يابس، هو أول مراتب عنصر الأرض، لا يليق به غير يوم السبت، وزحل كوكبه، والرصاص معدنه، فله شكلان: فشكله العربي هكذا " ب "، والهندي " 2 ". والباء سطيح الألف، كما أن الألف قائم بالباء، وله خواص وآثار كثيرة على اختلاف كتابة الأشكال، مذكورة في المفصلات، وله بسط صغير وكبير، فبسطه الصغير هكذا " ب "، وبسطه الكبير " ب اا ل ف "، وله بسط عددي وحرفي، وبسط نهاية الحروف.