(ولو قال: له علي أكثر من مال فلان) لزمه بقدره وزيادة (و) لو (فسره بدونه (9) وادعى ظن القلة حلف)، لأصالة عدم علمه به (10) مع ظهور أن المال من شأنه أن يخفى (وفسر بما ظنه) وزاد عليه زيادة (11)،
____________________
(1) التوبة: الآية 25.
(2) أي تسليم صحة الرواية الواردة في النذر.
(3) لأنه قياس لباب الوصية بباب النذر.
(4) البقرة: الآية 249.
(5) الأحزاب: الآية 41.
(6) أي حمل الكثير على إرادة الثمانين.
(7) " خلاف الظاهر " خبر لقوله: " ودعوى " أي أن الدعوى المذكورة إنما هي مجرد ادعاء على خلاف ظاهر اللفظ، حيث لا ظهور للفظ الكثير في إرادة الثمانين كلما استعمل شرعا.
(8) أي كان حمل لفظ الكثير الوارد في الوصية على إرادة الثمانين قياسا على باب النذر، ثم إلحاق لفظ العظيم بالكثير في هذا التفسير يكون قياسا في قياس.
(9) أي فسر كلامه بأقل مما ملكه ذلك الشخص. وادعى أنه كان يزعم أن ماله كان بذاك المقدار.
(10) أي عدم علم المقر بكمية مال ذلك الشخص الواقعية.
(11) أي وزاد - على كمية مال الشخص الذي ظنه ألف دينار مثلا
(2) أي تسليم صحة الرواية الواردة في النذر.
(3) لأنه قياس لباب الوصية بباب النذر.
(4) البقرة: الآية 249.
(5) الأحزاب: الآية 41.
(6) أي حمل الكثير على إرادة الثمانين.
(7) " خلاف الظاهر " خبر لقوله: " ودعوى " أي أن الدعوى المذكورة إنما هي مجرد ادعاء على خلاف ظاهر اللفظ، حيث لا ظهور للفظ الكثير في إرادة الثمانين كلما استعمل شرعا.
(8) أي كان حمل لفظ الكثير الوارد في الوصية على إرادة الثمانين قياسا على باب النذر، ثم إلحاق لفظ العظيم بالكثير في هذا التفسير يكون قياسا في قياس.
(9) أي فسر كلامه بأقل مما ملكه ذلك الشخص. وادعى أنه كان يزعم أن ماله كان بذاك المقدار.
(10) أي عدم علم المقر بكمية مال ذلك الشخص الواقعية.
(11) أي وزاد - على كمية مال الشخص الذي ظنه ألف دينار مثلا