الأعمال باسناده إلى النبي صلى الله عليه وآله قال: ومن صام ستة أيام من شعبان صرف عنه سبعون لونا من البلاء (1).
فصل (23) فيما نذكره من عمل الليلة السابعة من شعبان وجدناه مرويا عن النبي صلى الله عليه وآله قال:
ومن صلى في الليلة السابعة من شعبان ركعتين، بفاتحة الكتاب مرة ومائة مرة (قل هو الله أحد)، في الركعة الثانية الحمد مرة وآية الكرسي مائة مرة، قال النبي صلى الله عليه وآله: ما من مؤمن ولا مؤمنة صلى هذه الصلاة الا استجاب الله تعالى منه دعاءه وقضى حوائجه، وكتب له كل يوم ثواب شهيد ولا يكون عليه خطيئة (2).
فصل (24) فيما نذكره من فضل صوم سبعة أيام من شعبان رويناه بإسنادنا إلى أبي جعفر ابن بابويه في كتاب أماليه وكتاب ثواب الأعمال باسناده إلى النبي صلى الله عليه وآله، قال: ومن صام سبعة أيام من شعبان، عصم من إبليس وجنوده دهره وعمره (3). (4).
فصل (25) فيما نذكره من عمل الليلة الثامنة من شعبان وجدناه مرويا عن النبي صلى الله عليه وآله قال: