١ - هو من وجوه التوابين الذين قاموا بطلب ثأر الحسين عليه السلام بعد وقعة الطف، وسنذكر ترجمته في تعليقات آخر الكتاب إن شاء الله تعالى.
(أنظر التعليقة رقم ٤٠).
٢ - قال الفيروزآبادي: " الفيج معرب پيك " وعبر الزبيدي عن معناه بقوله:
" هو رسول السلطان على رجله " وقال ابن الأثير في النهاية: " فيه ذكر الفيج وهو المسرح في مشيه الذي يحمل الأخبار من بلد إلى بلد وهو فارسي ".
3 - قال ابن سعد في الطبقات في الطبقة الأولى ممن نزل الكوفة من أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وآله - (ج 6 من طبعة أوربا، ص 10): " قرظة بن كعب الأنصاري أحد بني الحارث بن الخزرج حليف لبني عبد الأشهل من الأوس ويكنى أبا عمرو، وهو أحد - العشرة من الأنصار الذين وجههم عمر بن الخطاب إلى الكوفة فنزلها وابتنى بها دارا بالأنصار، ومات بها في خلافة علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - وهو صلى عليه بالكوفة ".
أقول: ستأتي ترجمته مبسوطة في تعليقات آخر الكتاب إن شاء الله تعالى.
(أنظر التعليقة رقم 41).
4 - في الطبري فقط، ففي مراصد الاطلاع: " نفر بكسر أوله وتشديد ثانيه وفتحه وراء بلدة أو قرية على نهر البرس من بلاد الفرس (إلى آخر ما قال) ".

مفاتيح البحث: الإمام أمير المؤمنين علي بن ابي طالب عليهما السلام ⁽²⁾، مدينة الكوفة ⁽⁴⁾، عبد الله بن وال ⁽¹⁾، قرظة بن كعب ⁽³⁾، الإمام الحسين بن علي سيد الشهداء (عليهما السلام) ⁽¹⁾، الرسول الأكرم محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله ⁽¹⁾، يوم عاشوراء ⁽¹⁾، الخليفة عمر بن الخطاب ⁽¹⁾، إبن الأثير ⁽¹⁾