ينظرون، فإذا هم به فخرجوا، فوافاهم عبيد الله بن عمرو بن ظلام فسألهم عنه ووصفه لهم، فقالوا له: ها هو ذا في الغار، فجاء حتى استخرجه وكره أن يحمله 1 إلى معاوية فيخلي سبيله، فضرب عنقه، رحمه الله تعالى.
خبر بني ناجية 2 فقال 3: صنفهم ثلاثة أصناف [وقال] أما المسلمون [فخذ منهم البيعة وخل