ثم نروح (١) فنروح بنواضحنا).
٦٣١٦ / ٢ - وبهذا الاسناد: عن جعفر بن محمد عن أبيه (عليهما السلام)، قال: (كان رسول الله (صلى الله عليه وآله)، يصلي الجمعة حين تبزغ (١) الشمس من وسط السماء).
٦٣١٧ / ٣ - محمد بن الحسن الصفار في بصائر الدرجات: عن أحمد بن محمد، عن محمد بن إسماعيل، عن علي بن النعمان، عن عبد الله بن مسكان، عن عبد الأعلى بن أعين، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: (إن من الأشياء أشياء ضيقة، وليس تجري إلا على وجه واحد، منها وقت الجمعة، ليس فوتها الا حد واحد حين تزول الشمس) الخبر.
٦٣١٨ / ٤ - محمد بن مسعود العياشي: عن زرارة قال: سألت أبا جعفر (عليه السلام)، عن هذه الآية ﴿إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا﴾ (1) فقال: (إن للصلاة وقتا والامر فيه واسع، يقدم مرة ويؤخر مرة، إلا الجمعة فإنما هو وقت واحد، وإنما عنى الله كتابا موقوتا: أي واجبا، يعني (أنها من الفريضة) (2).
6319 / 5 - وعن جعفر بن أحمد، عن العمركي بن علي، عن العبيدي،