____________________
صغيرا حيث علم البلوغ وكان له الرد (1) ويكون كناية اه ن قرز (2) قال في البيان أنه يكون كناية (3) ذكر الامام ي ان ذلك كناية (4) فرع وكذا لو قال لست لي بعبد أو لست لك سيدا ولا ملك لي عليك أو لا سبيل لي عليك أو قد خرجت عن ملكي أو أنت مالك نفسك أو أطلقتك فذلك كله كناية فان قال فككت رقبتك عن الرق فقيه وجهان هل صريح أم كناية رجح الفقيه س انه كناية ورجح الفقيه ف انه صريح اه ن لقوله تعالى فك رقبة اه ان (5) يعني أن هذه الألفاظ تحتمل التوبيخ وتحتمل التهذيب وتحتمل التزكية وتحتمل العتق وإذا احتملت هذه المعاني عملت بنيته فيه اه لمع (6) أو لزيد أو للمسجد (7) الظالم لا المحق () فيعتق ولا يكون كناية اه أثمار () وفي بعض الحواشي ولو محقا ولو لقضاء دينه وهو ظاهر الاز لان العلة صرف النية والوجه في ذلك أنه إذا قال ذلك دفعا للقادر فهو ملجأ ولا حكم لفعل الملجأ اه تعليق (8) من هنا اشترط أن يكون مختارا (9) وإنما جعلناه كناية إذا قال هو حر دفعا للظالم وإن كان لفظه صريحا لان مع حالة الخوف يحتمل أنه أراد أنه حر فيما يرجع إلى أخلاقه وشمائله وإذا احتمل كان الرجوع إلى النية ذكر ذلك ض زيد رحمه الله تعالى (10) أي وكذلك الوقف لان الهدوية ذكرت في العتق فخرج لهم إلى الوقف والاقرار وذكر م بالله الوقف فخرج له العتق والاقرار (*) وكذا لو سأله الظالم عنه فقال هو للمسجد أو لزيد خيفة من الظالم لم يصح الاقرار خلاف م بالله اه تكميل (11) يؤخذ من هذا للم بالله انه لا يشترط نية القربة في الوقف