فيه ويسمونها بمنجزات المريض، ويلحقوا بها أحكام اقراره بالدين أو ببعض الأمور الأخرى، وقد تعرضنا لتفصيل ذلك وتبيين أحكامه في الفصل الرابع من كتاب الحجر، فليرجع إليه من يريد.
والحمد لله رب العالمين وأفضل صلواته وتسليماته ورحماته وبركاته على سيد المرسلين وآله المطهرين.