لا يسئل عما يفعل وهو أحد الطرق الثلاثة المذكورة في كتاب الله أحدها الحكمة البرهانية للكاملين المقربين.
والثاني الموعظة الخطابية لأهل السلامة وأصحاب اليمين والثالث المجادلة لدفع شبهه الضالين من أصحاب الشمال المكذبين بيوم الدين.
ومنها انه إذا جاز عند الفلاسفة (1) ان يصدر عن الواجب تعالى جوهر شريف