روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: أنا مدينة العلم، وعلي بابها، فمن أراد المدينة فليقصد الباب.
ومنهم العلامة المؤرخ محمد بن مكرم المشتهر بابن منظور المتوفى سنة 711 في (مختصر تاريخ دمشق) لابن عساكر (ج 18 ص 17 ط دار الفكر) قال:
وعن علي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنا مدينة العلم وعلي بابها، فمن أراد العلم فليأت باب المدينة.
ومنهم العلامة الشيخ عبد الرؤف بن علي بن محمد المناوي المتوفى سنة 1031 في (التوقيف على مهمات التعاريف) (ص 69 ط عالم الكتب - القاهرة) قال:
عليه الصلاة والسلام (أنا مدينة العلم، وعلي بابها). أي به يتوصل إليه.
ومنهم الفاضل المعاصر محمود سعيد ممدوح المكي في (إسعاف الملحين بترتيب أحاديث إحياء علوم الدين) للغزالي (ص 35 ط دار البشائر الإسلامية - بيروت) قال:
أنا مدينة العلم وعلي بابها 2 / 188، 2 / 190 ومنهم العلامة الشيخ عبد الرحمن بن علي بن محمد بن عمر الشيباني الشافعي الأثري في (تمييز الطيب من الخبيث فيما يدور ألسنة الناس من الحديث) (ص 36 ط دار الكتاب العربي - بيروت) قال:
حديث أنا مدينة العلم وعلي بابها رواه الحاكم في المناقب من مستدركه عن ابن عباس به مرفوعا والترمذي في المناقب من جامعه عن علي مرفوعا بمعناه.
ومنهم الحافظ صلاح الدين خليل بن سيف الدين كيكلدي بن عبد الله العلائي الشافعي المولود سنة 694 والمتوفى سنة 761 في (إجمال الإصابة في أقوال الصحابة)