____________________
وهو خلاف الواقع وخلاف العلامة الأولى، فأصلح الماتن (رحمه الله) ذلك بأن العلامة زوال الشمس إلى الحاجب الأيمن عند المواجهة إلى نقطة الجنوب ولا يمكن ذلك إلا بانحراف قبلتهم من الجنوب إلى المغرب وهي موافقة للواقع بالنسبة إلى أواسط العراق وموافقة للعلامة الأولى مع وضوح العبارة. (الإمام الخميني).
* هذا يناسب بعض بلاد العراق. (الحكيم).
* في العبارة خلل ظاهر، فإن أراد ما في كتب القوم من جعل الشمس عند الزوال على الحاجب الأيمن فهو لا يصح ولا يوافق العلامة الأولى أيضا، إذ لازمه انحراف قبلتهم عن نقطة الجنوب إلى المشرق مع أنه ليس شئ من أهل العراق، كذلك الغربيون منهم كأهل الموصل قبلتهم نقطة الجنوب، وغيرهم ينحرفون عنها إلى الغرب على تفاوتهم فيه. (البروجردي).
* لأهل العراق ثلاث علامات يتمكنون بها من تشخيص الجهة في مختلف أوقات الصلوات أجمع، فالجدي للعشاءين والشمس للظهرين والمشرق والمغرب لصلاة الصبح ونافلتها. (كاشف الغطاء).
* يعني لأواسطهم فإن انحراف قبلتهم إلى المغرب يكون بمقدار يحاذي حاجبهم الأيمن القبلة عند مواجهتهم إلى نقطة الجنوب، فالشمس إذا زالت إلى الحاجب الأيمن عند مواجهتهم نقطة الجنوب تصير محاذية لقبلتهم، وليس المقصود جعلها عند الزوال على الحاجب الأيمن حتى يستلزم انحراف قبلتهم إلى المشرق. (الگلپايگاني).
* هذا يناسب بعض بلاد العراق. (الحكيم).
* في العبارة خلل ظاهر، فإن أراد ما في كتب القوم من جعل الشمس عند الزوال على الحاجب الأيمن فهو لا يصح ولا يوافق العلامة الأولى أيضا، إذ لازمه انحراف قبلتهم عن نقطة الجنوب إلى المشرق مع أنه ليس شئ من أهل العراق، كذلك الغربيون منهم كأهل الموصل قبلتهم نقطة الجنوب، وغيرهم ينحرفون عنها إلى الغرب على تفاوتهم فيه. (البروجردي).
* لأهل العراق ثلاث علامات يتمكنون بها من تشخيص الجهة في مختلف أوقات الصلوات أجمع، فالجدي للعشاءين والشمس للظهرين والمشرق والمغرب لصلاة الصبح ونافلتها. (كاشف الغطاء).
* يعني لأواسطهم فإن انحراف قبلتهم إلى المغرب يكون بمقدار يحاذي حاجبهم الأيمن القبلة عند مواجهتهم إلى نقطة الجنوب، فالشمس إذا زالت إلى الحاجب الأيمن عند مواجهتهم نقطة الجنوب تصير محاذية لقبلتهم، وليس المقصود جعلها عند الزوال على الحاجب الأيمن حتى يستلزم انحراف قبلتهم إلى المشرق. (الگلپايگاني).