فصل في الأمكنة المكروهة (3) وهي مواضع:
أحدها: الحمام وإن كان نظيفا حتى المسلخ منه عند بعضهم، ولا بأس بالصلاة على سطحه.
الثاني: المزبلة.
الثالث: المكان المتخذ للكنيف ولو سطحا متخذا لذلك.
الرابع: المكان الكسيف الذي يتنفر منه الطبع.
الخامس: المكان الذي يذبح فيه الحيوانات أو ينحر.
السادس: بيت المسكر (4).
السابع: المطبخ وبيت النار (5).
____________________
(1) لا يبعد وجوب الرفع والوضع على ما يصح السجود عليه مع التمكن وسعة الوقت، والأحوط إعادة الصلاة بعد ذلك. (الخوئي).
(2) على ما مر من جهة الترتيب ومعنى الضيق. (الخوئي).
(3) ثبوت الكراهة في بعض تلك الموارد محل نظر، والأمر سهل. (الإمام الخميني).
* كراهة بعضها مبنية على قاعدة التسامح، ولما لم تثبت عندنا كون اللازم تركها برجاء المطلوبية. (الحكيم).
(4) الذي أعد للسكر فيه كالحانات ويشرب فيه الخمر كالغرفة في البيت.
(كاشف الغطاء).
(5) التي يعبد فيها كمعابد المجوس أو توقد فيها النار كالمطابخ والياتون
(2) على ما مر من جهة الترتيب ومعنى الضيق. (الخوئي).
(3) ثبوت الكراهة في بعض تلك الموارد محل نظر، والأمر سهل. (الإمام الخميني).
* كراهة بعضها مبنية على قاعدة التسامح، ولما لم تثبت عندنا كون اللازم تركها برجاء المطلوبية. (الحكيم).
(4) الذي أعد للسكر فيه كالحانات ويشرب فيه الخمر كالغرفة في البيت.
(كاشف الغطاء).
(5) التي يعبد فيها كمعابد المجوس أو توقد فيها النار كالمطابخ والياتون